-آخرين مراسم عبادي حج پيامبر اسلام را به طور مشروح بيان كنيد؟(0)
-آيا آدم ( ع ) و حوا را خداوند باهم آفريد ازدواج آنها چگونه بود؟(0)
-دين حضرت آدم ( ع ) و حوا ( ع ) چه بود؟(0)
-اينكه گفته مي شود ايمه قبل از حضرت آدم خلق شده اند درست است ؟(0)
-چرا از فرزندان حضرت آدم ( ع ) تنها از هابيل و قابيل در قرآن كريم نام برده شده است ؟(0)
-آيا اگر آدم و حوا از آن شجره ممنوعه نمي خوردند، همواره در بهشت مي ماندند؟
(0)
-چرا در قرآن كريم، خداوند به حضرت آدم و حوا مي گويد به درخت ممنوعه نزديك نشوند؟ آيا تعبير نزديك نشدن حكمتي دارد؟
(0)
-در برخي از احاديث آمده است كه حوا، حضرت آدم((عليه السلام)) را وسوسه كرد تا آدم و حوا به درخت ممنوعه نزديك شدند; در حالي كه در آيات قران آمده كه شيطان آن دو را وسوسه كرد; آيا اين دو مطلب با يكديگر منافات دارد؟
(0)
-درختي كه شيطان آدم را به خوردن آن واداشت، چه درختي بود؟
(0)
-چرا آدم و حوا از خوردن ميوه درخت مخصوص نهي شدند به عبارت ديگر علّت ممانعت چه بود؟
(0)
-آخرين مراسم عبادي حج پيامبر اسلام را به طور مشروح بيان كنيد؟(0)
-آيا آدم ( ع ) و حوا را خداوند باهم آفريد ازدواج آنها چگونه بود؟(0)
-دين حضرت آدم ( ع ) و حوا ( ع ) چه بود؟(0)
-اينكه گفته مي شود ايمه قبل از حضرت آدم خلق شده اند درست است ؟(0)
-چرا از فرزندان حضرت آدم ( ع ) تنها از هابيل و قابيل در قرآن كريم نام برده شده است ؟(0)
-آيا اگر آدم و حوا از آن شجره ممنوعه نمي خوردند، همواره در بهشت مي ماندند؟
(0)
-چرا در قرآن كريم، خداوند به حضرت آدم و حوا مي گويد به درخت ممنوعه نزديك نشوند؟ آيا تعبير نزديك نشدن حكمتي دارد؟
(0)
-در برخي از احاديث آمده است كه حوا، حضرت آدم((عليه السلام)) را وسوسه كرد تا آدم و حوا به درخت ممنوعه نزديك شدند; در حالي كه در آيات قران آمده كه شيطان آن دو را وسوسه كرد; آيا اين دو مطلب با يكديگر منافات دارد؟
(0)
-درختي كه شيطان آدم را به خوردن آن واداشت، چه درختي بود؟
(0)
-چرا آدم و حوا از خوردن ميوه درخت مخصوص نهي شدند به عبارت ديگر علّت ممانعت چه بود؟
(0)

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

  کد مطلب:39908 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:28

من عقيدتنا في أبي طالب عليه السلام أنه مؤمن قريش فما هي الأدلة القاطعة والتي تؤيد هذه العقيدة. نرجو ذكرها في نقاط 1، 2، ... وهكذا مرتبة للفائدة؟ مع الرد علي الشبهات المتعلقة بالموضوع كأسباب نزول بعض الآيات؟
جواب سماحة السيد مرتضي المهري: أدلة ايمان أبي طالب عليه السلام.
1ـ أحاديث أهل البيت عليهم السلام وهم أدري بما في البيت وأعرف بدين جدهم. وقد تواترت الأحاديث عنهم حول هذا الموضوع بحيث لا يمكن التشكيك في انهم كانوا يعتقدون ذلك ويدافعون عنه بكل صراحة وصرامة.
وقد ذكرالعلامة المجلسي رحمه الله في البحار أكثر من سبعين حديثاً في ذلك وكذلك غيره ونحن ننقل بعض تلك الاحاديث: أ: في الكافي بسند صحيح عن الامام الصادق عليه السلام: «ان مثل أبي طالب مثل أصحاب الكهف اسروا الايمان وأظهرو الشرك فآتاهم الله أجرهم مرتين» 1: 448.
ب ـ روي ان علي بن الحسين عليه السلام سئل عن ايمان أبي طالب عليه السلام فقال: واعجبا ان الله تعالي نهي رسوله ان يقرّ مسلمة علي نكاح كافر وقد كانت فاطمة بنت اسد من السابقات الي الاسلام ولم تزل تحت ابي طالب حتي مات.
ج ـ وسئل الامام الصادق عليه السلام (وقيل الباقر عليه السلام) عما يقوله الناس ان ابا طالب في ضحضاخ من نار فقال: كذبوا والله ان ايمان أبي طالب لو وضع في كفة ميزان وايمان هذا الخلق في كفة ميزان لرجح ايمانه أبي طالب علي ايمانهم ثم قال عليه السلام : كان والله أمير المؤمنين عليه السلام يأمر أن يحجّ عن أبي النبي وامه وعن أبي طالب في حياته ولقد اوصي في وصيته بالحج عنهم بعد مماته.
د ـ وفي رواية عن الامام الصادق عليه السلام: كان أمير المؤمنين عليه السلام يعجبه ان يروي شعر أبي طالب وان يدوّن وقال: تعلّموه وعلّموه أولادكم فانه كان علي دين الله وفيه علم كثير.
هـ ـ عن أبان بن محمد قال: كتبت الي الامام علي بن موسي عليه السلام: جعلت فداك اني شككت في ايمان أبي طالب قال: فكتب بسم الله الرحمن الرحيم «ومن يتبع غير سبيل المؤمنين نولّه ما تولي» اما انك ان لم تقرّ بايمان ابي طالب كان مصيرك الي النار.
واحاديث اهل البيت في ذلك اكثر من أن تحصي ومن المشهور والمعروف بين الخاصة والعامة تواتر احاديثهم بذلك كما ان ذلك مروي بما يقرب من التواتر عن العباس بن عبدالمطلب عم الرسول وابنه عبدالله بن عباس. وقد وردت كل هذه الروايات في البحار الجزء 35.
2 ـ ترحم النبي صلي الله عليه وآله واستغفاره له بعد موته في مواقف عديدة رواها أصحاب السير والتاريخ في كتبهم وكذلك رواياتهم صريحة في اسلامه·
قال ابن أبي الحديد: «روي باسانيد كثيرة بعضها عن العباس بن عبدالمطلب وبعضها عن أبي بكر بن أبي قحافة: ان أبا طالب ما مات حتي قال: لا اله الا الله محمد رسول الله صلي الله عليه وآله· قال: والخبر مشهور ان أبا طالب عند الموت قال كلاماً خفياً فاصغي إليه أخوه العباس قال وروي عن علي عليه السلام انه قال: ما مات أبو طالب حتي اعطي رسول الله صلي الله عليه وآله من نفسه الرضا··· (الي أن قال): فقال رسول الله: الحمد لله الذي هداك ياعم» ونحن لا نعتقد صحة الرواية التي تقول بايمانه عند موته ولكنا نذكرها جدلاً في قبال من يعتقد عدم ايمانه رأساً·
أخرج جمع من الحفاظ كابن سعد في طبقاته وابن عساكر والواقدي والبيهقي وسبط ابن الجوزي وابن أبي الحديد والحلبي وغيرهم عن علي عليه السلام قال: أخبرت رسول الله صلي الله عليه وآله بموت أبي طالب فبكي (بكاءً شديداً) ثم قال: اذهب فاغسله وكفّنه وواره غفر الله له ورحمه· وقال بعضهم: انما ترك النبي المشي في جنازته اتقاءً من شرّ سفهاء قريش وعدم صلاته لعدم مشروعية صلاة الجنازة يومئذ· ولذلك لم يصل علي خديجة عليها السلام أيضاً·
وفي تاريخ الخطيب وابن كثير وتذكرة السبط وغيرها ان النبي صلي الله عليه وآله عاد من جنازة ابي طالب فقال: وصلتك رحم وجزيت خيراً يا عم· وفي تاريخ اليعقوبي انه مشي بين يدي سريره وهو يقول ذلك·
واخرج جمع من الحفاظ ان العباس قال: يا رسول الله ما ترجو لابي طالب· قال: كلّ الخير ارجو من ربّي·
وهناك قصة معروفة في كتب السيرة ان اعرابياً اتي النبي صلي الله عليه وآله وشكي الجدب فدعي النبي صلي الله عليه وآله واستسقي فما استتم دعاءه حتي امطرت السماء، فضحك رسول الله حتي بدت نواجذه وقال: لله در أبي طالب لو كان حيّا لقرت عيناه· من الذي ينشدنا شعره ؟ فقال علي عليه السلام: يار سول الله كانك اردت قوله (وابيض يستسقي الغمام بوجهه ـ ثمال اليتامي عصمة للارامل) قال: أجل فانشده ابياتاً من القصيدة ورسول الله يستغفر لابي طالب علي المنبر·
وقال ابن أبي الحديد: ورد في السير والمغازي ان أبا عبيدة بن الحارث بن عبدالمطلب لما جرح يوم بدر وحمل الي رسول الله صلي الله عليه وآله قال: يا رسول الله لو كان أبو طالب حيا لعلم انه قد صدق في قوله: « كذبتم وبيت الله نخلي ـ محمداً ـ ولما نطاعن دونه ونناضل· وننصره حتي نصرّع حوله· ونذهل عن ابنائنا والحلائل) فقالوا ان رسول الله صلي الله عليه وآله استغفر له ولابي طالب يومئذ·
هذا وقد اعترف جمع من علماء العامة بايمانه بل الف بعضهم في ذلك كتاباً قال ابن أبي الحديد: «وقال بعض شيوخنا المعتزلة بذلك· منهم الشيخ أبو القاسم البلخي وأبو جعفر الاسكافي وغيرهما» والّف السيد أحمد زيني دحلان ـ مفتي الشافعية بمكة المتوفي سنة 1304 كتاب أسني المطالب في نجاة أبي طالب· وهو ملخص لكتاب آخر الّفه السيد محمد بن رسول البرزنجي من علماء العامة أيضاً·
3 ـ اشعاره التي صرح فيها بالنبوة والتوحيد والفارق بين المسلم والكافر هو الشهادة بالتوحيد والرسالة وشعره في ذلك كثير جداً وقد جمع ديوانه عدة مرّات· نذكر هنا بعضاً منها:
قال في قصيدته اللامية التي ذكرها أكثر أهل السير والتاريخ وقال فيها ابن كثير انها بليغة جداً لا يستطيع ان يقولها الا من نسبت اليه وهي افحل من المعلقات السبع وابلغ في تأدية المعني:

الم تعـلمـوا ان ابـنـنا لا مـكذّب لـدينا ولا نـعبـأ بـقـول الاباطل
اشـمّ مـن الـشمّ البهالـيل ينتمـي الي حسب في حـومة المجـد فاضل
لعمري لقد كلّـفت وجداً باحمد (ص) وأحببـتـه حبّ الحبـيب المواصـل
فلا زال في الـدنـيا جـمالاً لاهلها وزيـنـاً لمن والاه ربّ المـشـاكل
فاصـبح فيـنا أحمـد في أرومـة تقصّر عنـه سـورة المـتـطـاول
حـدبت بـنفسي دونـه وحـميـته ودافعت عنـه بالـذرا والكـلـاكـل
فـايّده ربّ الـــعبـاد بـنصـره واظـهر ديـنا حـقـه غـير باطل

وقال في قصيدة اُخري يخاطب فيها النبي صلي الله عليه وآله وسلم:
والله لن يصــلوا اليـك بـجمعهـم حـتي اوسّد فـي الـــتـراب دفينا
فاصدع بامرك ما عليك غضــاضة وابشـر بـذاك وقـــرّ منك عيونا
ودعوتــني وعلـمت انّك ناصـحي ولـقـد صدقـت وكنـت ثمّ اميـنا
ولقـد علمـت بـانّ ديــن محـمد مـن خيـر اديـان البـرية ديـنـا

وزاد بعضهم علي هذه الابيات شعراً استدل به الخصوم وهو:

لولا الــملامة او حــذاري ســبّة لوجدتــني سَمِحــاً بذاك مبـيناً

ونقل العلامة الاميني رحمه الله عن السيد أحمد زيني دحلان الذي مر ذكره ان هذا البيت موضوع ادخلوه في شعر أبي طالب وليس من كلامه· ثم عقّبه الاميني بقوله: هب ان البيت الاخير من صلب ما نظمه ابو طالب عليه السلام فانّ اقصي ما فيه ان السبّة والعار الذين كان أبو طالب يحذرهما خيفة ان يسقط محله عند قريش فلا تتسني له نصرة الرسول المبعوث صلي الله عليه وآله وسلم انما منعاه عن الابانة والاظهار لاعتناق الذين واعلان الايمان بما جاء به النبي الامين وهو صريح قوله: لوجدتني سمحاً بذاك مبينا· اي مظهراً واين هو عن اعتناق الدين في نفسه والعمل بمقتضاه من النصرة والدفاع· ولو كان يريد به عدم الخضوع للدين لكان تهافت بيّن بينه وبين ابياته الاولي····
وله عليه السلام شعر صريح في الاعتراف بالرسالة قاله في تأنيب قريش علي مقاطتها للمسلمين وتحالفها في الصحيفة السوداء التي علقوها في الكعبة حيث نفوا الرسول صلي الله عليه وآله ومن آمن به الي شعب أبي طالب وقصتها مشهورة يقول فيها:

الا ابلغـا عــني علي ذات بيـنها لويّا وخــصا من لويّ بني كــعب
الم تعــلمـوا انا وجـدنا محمـداً رسولاً كمــوسي خطّ في أول الكـتب
وانّ عــليه في العــبــاد محبة ولا حيــف فيمن خصه الله بالـحبّ
وان الذي رقــشـتم في كتــابكم يكون لــكم يوماً كراغية الســقب
افيــقوا افيقوا قبـل ان تحفر الزبي ويصـبح من لم يجن ذنـباً كذي ذنب

الي أن يقول

فلســنا وبيت الله نســلم أحمداً لعــزّاء من عــضّ الزمان ولا كرب

الي آخر الابيات
ولما هاجر جماعة من المسلمين الي الحبشة قال ابياتاً من الشعر يحرّض النجاشي علي اكرامهم منها علي ما نقله الاميني عن الحاكم في المستدرك باسناده عن ابن اسحاق:

ليعــلم خيار النــاس انّ مــحـمّداً وزيـــر لموسي والمســيح بن مريم
اتــانا بــهدي مثــل ما اتــيا به فكــل بامـر الله يــهدي ويـــعصم
وانــكم تــتلونــه فـي كتابــكم بصــدق حديـــث لا حديث المبرجم
وانــك ما تاتيـــك منـها عصابة بفضــلك الا أرجـعوا بالتـــــكرم

ومن شعره في ديوانه:

زعمـــتم بأنّا مســلمون محــمداً ولما نقـــاذف دونه ونزاحـــم
من القـــوم مفضال ابيّ علي العدي تمكّن في الفـــرعين من آل هاشم
امــين حبيب في العبـــاد مسـوّم نجا تـــم ربّ قاهر في الخـواتم
يري الناس برهانا علـــيه وهيــبة وما جـــاهل في قومه مثل عـالم
نبيّ اتــاه الوحي من عــــند ربّه ومن قال: لا، يقـــرع بها سنّ نادم

وفي ديوانه أيضاً قصيدة يسفّه فيها احلام قريش ننقل منها ما يصرّح فيه بالنبوة:

فيالنبي فهــــرٍ افيقوا ولم تـــقم نوائح قتلي تدّعــــي بالتـــسدّم
علي ما مضي من بغيكم وعقـــوقكم وغشيـــانكم في أمــرنا كل مـأثم
وظلم نبيٍّ جاء يدعو الي الــهــدي وامر اتي من عند ذي الـعرش قــيّم

ولما عذبت قريش عثمانٍ بن مظعون قال شعراً يؤنبهم علي ذلك مما يدلّ علي أنّه عليه السلام ما كان يدافع عن الرسول صلي الله عليه وآله الا للدفاع عن الحق والا فعثمان لم يكن من قريش وننقل هنا مورد الحاجة منه:

الا تــرون اذلّ الله جمــعــكم انّا غضــبنا لعثمان بن مظعون
ونمنع الضيم من يبغي مضــيّمنا بكلّ مطّرد في الكف مســـنون
حتي تقر رجال لا حـــلوم لـها بعد الصــعوبة بالاسـماح واللي
او تؤمنوا بكـــتابٍ منزلٍ عجب علي نبيٍٍّ كموسي او كـذي النون

وله شعر في مدح الرسول الكريم صلي الله عليه وآله وسلم اخرجه جمع من الحفاظ واصحاب السيرة منهم البخاري في تاريخه وابو نعيم وابن عساكر وابن كثير وابن ابي الحديد وابن حجر وغيرهم:

لـــقد اكرم الله الـــنبيّ محمداً فاكـــرم خلق الله في الناس احمد
وشـــق له من اسمــه ليــجلّه فدو العرش محـــمود وهذا محمّد


فهل بعد هذا التصريح من شك في اعترافه بالنبوّة؟ وهل من أسلم يشهد باكثر من هذا؟
قال ابن أبي الحديد: قالوا: اشتهر عن المأمون انه كان يقول اسلم والله ابو طالب بقوله:

نصـــرت الرسـول رسـول المليك ببيـض تلألأ كلــمع الـــبروق
اذبّ واحمـــــي رسول الالــه حماية حـــــامٍ عليه شـــفيق

وقال مخاطباً أخاه حمزة عليه السلام بعد اسلامه:

فصبراً ابا يعلي عـلي دين أحمد وكن مظهراً للدين وُفّقت صابراً
وحُط من اتي بالحق من عند ربه بصدق وعزم لا تكن حمزُ كافراً
فقد سرّني اذ قلت: انك مؤمــن فكن لرسول الله في الله ناصراً
وبادر قريـشاً بالذي قد اتيــته جهاراً وقل: ما كان احمد ساحراً

روي هذا الشعر جمع من الحفاظ كابن الاثير في اسد الغابة وابن حجر في الاصابة والحلبي في السيرة وابن أبي الحديد في الشرح وغيرهم·
ولسنا بحاجة بعد هذه التصريحات المتواترة اجمالاً ان نستدل علي ايمانه عليه السلام بامره عليّاً وجعفراً عليهما السلام بالصلاة مع النبي صلي ا لله عليه وآله وسلم واظهار الفرح بذلك وقد قال في ذلك:

ان علياً وجـــعفراً ثــقـتي عند مـــلّم الزمان والنــوب
لا تخـــذلا وانصرا ابن عمكما اخي لامي من بينــهم وابــي
والله لا اخـــذل النــبي ولا يخـــذله من بنيّ ذو حـسـب

وقد اخرج ابن الاثير في اُسد الغابة انه رأي النبي صلي الله عليه وآله وسلّم وعلياً عليه السلام يصليان وعليّ علي يمينه فقال لجعفر رضي الله عنه صِل جناح ابن عمك وصلّ عن يساره·
وبعد وضوح هذا الامر يتبين ان كل ما رواه خصوم أهل البيت

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.